انطونى سليمان وشيميل
كانت نادية في الاربعينات من عمرها و كانت ممحونة جدا و تحتاج الى سكس جامد يطفئ نارها و في الايام الاخيرة كل ما كان يشغل بالها هو صديق ابنها علي كان الان جالس في غرفة الجلوس و يلعب العاب على التلفاز في انتظار ان يأتي ابنها من موعده كانت هذه هي فرصتها جلست بجانبها و بدأ تلمس جسمه بطريقة مثيرة ثم اقترب من فمه حتى بدأت تفصلهم مسافة قليلة عن بعض و اخرجت لسانها و لحست شفاتيه رغم انها اكبر منه الا انه احب ذلك و جعله هذا ساخنا و خصوصا عندما جذبته من رقبته و بدات تقبله بسخونة و في نفس الوقت انزلت يديها الى كسها و بدا تدعكه من فوق ملابسها الداخلية عندها بدأ يحرك يديه على كل جسمها و قلع لها فستانها لتضل بملابسها الداخلية فقط ثم امسك بزازاها الكبيرتين جدا بيده و بدأ يعصرهم ثم ادخل الحلمات الى فمه و بدا يرضعها كانت الصورة كأنها ترضع ابنها الصغير ولاكنه كان يعرف ماذا يفعل … انزلت له سرواله و امسكت بزبه اوه كان طويلا كما تخيلته بالضبط بزقت عليه و بدأ تدعك زبه من فوق الى بيضاته الساخنتين ثم ادخلته الى فمها و بدا تنيك به فمها امممم بعدها تمددت على الارض و فتح لها رجليها ثم وضع فمه على كسها بدأ يرضعها بعنف و قوة كأنه عطش و يريد ان يشرب بدأ تصرخ و تقرص في حلماتها من اللذة ثم ادخل زبه الى ثقبتها و بدأ يدفع بداخلها و ينيكها بقوة حتى تبلل كسها بالكامل من اللذة بعدها ادارت نفسها على بطنها و رفعت مؤخرتها الجميلة كانت كأنها تدعوه ان يدخل بداخل طيزها و هذا كا فعله امسك بمؤخرتها و بدأ يعصرهما حتى ترك علامات يده ثم فارقها و ادخل زبه في ثقبة طيزها بدأ ينيكها بقوة و سرعة حتى يرتعد جسمها و هي تصرح اااه هكذا اكثر اااااه اممم اااه بقي ينيكها لمدة طويلة جدا حتى بدات تلهث ثم اخرج زبه و انزل لبنه على ظهرها و رجع يكمل لعبته على التلفاز و هي لا تزال على الارض تلتقط انفاسها